النسوية هي كل ما لا تتمناه النساء - دراسة جامعة أوكلاهوما

 1-(النسوية) هي كل ما لا تتمناه النساء. *دراسة أصدرتها جامعة(Oklahoma State) الأمريكية بإشراف الباحثتين(parker و Burkley) على مجموعة من النساء لمعرفة موقفهن من الإرتباط بالرجل الأعزب في مقابل الرجل(المرتبط/المتزوج) وجدت أن59% انجذبن للرجل الأعزب بينما 90% ينجذبن للرجل المرتبط،

2-قلت وهذا يتعارض مع الرواية النسوية الرسمية التي تصنف التعدد على أنه بدعة ذكورية لاستغلال المرأة. ففي دراسة أخرى اعترفت 53%من النساء قيامهن بإغواء رجال مرتبطين للدخول معهن في علاقة طويلة الأمد، وذكر 80%من الرجال المرتبطين تعرضهم لذلك وأكدت30%من النساء فقدان رجالهن لهكذا نسوة،

3-الشيء الذي يشكك-من جهة أخرى-في مدى مصداقية الخطاب النسوي ودعوى النسويات حرصهن على مصلحة بعضهن البعض لتحقيق المساواة مع الرجل في ظل المنافسة الطاحنة بينهن، وعلى ذكر المساواة، وفي كتاب صدر مؤخرا لعالم الإجتماع الألماني(مارتن شرودر) بعنوان(متى نحقق السعادة/الرضى النفسي) يحوي

4-خلاصة أطول دراسة اجتماعية في ألمانيا شملت أكثر من 600 ألف استطلاع رأي بمشاركة أكثر من 85 ألف ألماني لاستخلاص جواب لسؤال(ما الذي يقودنا-نحن الألمان-للسعادة في الحياة) يقول فيه: "يشعر الرجال برضا نفسي كبير عندما يكون دخلهم المادي أكثر من نسائهم، ويجتاحهم بالمقابل

5-استياء كبير عندما يكون دخلهم أقل من دخل نسائهم، بينما جاءت نتائج النساء أكثر غرابة، فعكس الرجال، يكن أكثر سعادة عندما يكون دخلهن أقل من دخل رجالهن، وأكثر استياء عندما يكون دخلهن أكثر من دخل رجالهن، وأن المرأة التي تجني جل المدخول في العلاقة تكون أكثر استياء من

6-من المرأة التي تجني مدخولا مساويا لمدخول شريكها." ويلخص المؤلف كل الذي سبق بقوله: "أظهرت الدراسات أن الرجال والنساء يشعرون برضا نفسي أكثر في العلاقة الغير متساوية التي يجني فيها الرجل مدخولا أكبر وتقوم المرأة فيها بأعمال منزلية أكثر، فمثلا

6-تقل الممارسة الحميمية وتسوء عندما يقوم الزوجان باقتسام الأعمال المنزلية بالتساوي".