وثائقي (خارج الظلال | Out Of The Shadows)
خلال أربعة أيام: 6مليون مشاهدة، 200ألف لايك، ومحدث ضجة حالياً بأمريكا. يقول العاملون عليه أنهم استغرقوا عامين من العرق والدم لإنتاجه وعرضه مجانًا ليرى الجميع الحقيقة
قمت بترجمة وترتيب ما تم عرضه بالكامل..فأستعدو لقراءته بهذا الثريد.
اليوتيوب قام بمنع ظهور الوثائقي بنتائج البحث والإقتراحات، ويقوم بإخفاء اي فيديو يُعيد نشره، ورغم أن القناة الناشرة ليست مشهورة، يقترب الوثائقي من 9مليون مشاهدة، وجميع المشاهدات الحاصلة تأتي من مشاركة الرابط الخاص بالعمل فقط.
اخترت اللغة العربية الفصحى بالسرد واجتنبت الكلمات العامية قدر الإستطاعة، لكي تظهر الصورة واضحة، العالم العربي كلُه يحتاج فهم هذا الموضوع الكبير والغريب، لأنه على عكس معظم النظريات والتكهنات، فهو يقوم على ادلة وحقائق تكشف لنا عدو خفي؛ حَسب تعبير الناشرين.. لنبدأ السرد اذًا
تنطلق الإفتتاحية بتساؤل مُثير:
لماذا لايكون معظم ما تم إخبارنا به خدعة؟لقد قامت شخصيات يفترض بأنها تريد مصلحتنا بتغذيتنا بمعلومات محددة جعلتنا نتبناها،وسنرى أنهم كانوا بوسائل إعلام رئيسية،فيظهر جوهر السؤال لماذا لاتكون تلك الوسائل الخدعة اصلا ولما لايكون الترفيه بها مُدبر ايضا؟
تنتهي إفتتاحية الفيلم بتلك العبارة: "نعم الاستخبارات الأمريكية (CIA) تتدخل في أعمال الفن كـ هوليود"
ولكن نَحن الجمهور سوف نتساءل على الفور كيف يُمكن للولايات المتحدة -دولة تدعي الديمقراطية- أن تحشو مخابراتها معلومات في سيناريهات هوليود، وتخرج لنا هذا في صورة أفلام وحقائق للعامه
إفتتاحية ممزوجة بتساؤل محيّر، جذبتنا خصوصًا في ظل هذه الظروف التي تحل على العالم وبدورها تُظهِر لنا خلل بالديمقراطية في بعض البلاد..
وثم تدق ساعة العمل ويبدأ الفيلم ببداية قوية لأنه أتى بأحد الأشخاص الذين عملوا لمدة 28 عام في أكبر الأعمال كـ سلسلة "بـاتـمان"، ومع أشهر الممثلين كـ "جيم كاري" و "توم لي"
ولكن كيف لشخص عمل في وظيفة من أذهل الوظائف بالعالم أن يظهر اليوم في أحد الأفلام التي تحاول فضح منظومة وظيفته
كان هذا الشخص يدعى "مايك"
ويعمل كمؤدي لمشاهد خطرة.. في عام 2014 تعرض لإصابة كارثية أسفل الظهر أثناء تأديته أحد المشاهد، وكونك تتعرض لإصابة كهذه هو أمر سيغيرك تمامًا، لأنك لن تعود وتمارس عملك كالسابق، ولن تكون ذاك الشخص الرياضي، ولن يتوقف عقلك بالتفكير في طبيعة عملك الذي كان السبب
خضع مايك لجلسات العلاج الطبيعي لكي يتحسن، وكانت تعالجه طبيبة من القلة المتخصصين بالمجال، وهي من بدأت في تغيير مايك عندما لاحظت أن مايك مشغول بالمال والمتعة وكأنه غارق بجانب مٌعتم شيطاني
فسألت الطبيبة مايك: هل أدعوا الله لك؟
كان مايك غير مؤمن ولكنه مع تلك الضغوط قال لها نعم يمكنك
"جانب مُعتم شيطاني"
تلك العبارة جذبت مايك كثيرًا وبدأ باليقظة بالقراءة والتحري عنها فتذكر رؤيته لرموز غريبة مشابهة لما قد كانت توصفه العبارة في الحفلات داخل هوليود المرموقة، ومنازل المشاهير
حينها عاد مايك للإيمان ولكن ليس من صراعه الفكري بل لآنه أدرك أن هناك من يعبدون"الشيطان"
كانت هذه شعلة بداية لـ مايك في خوضه للمزيد من البحث.. فأنشأ وقتها صفحة وهمية بعيدة عن شخصيته وأعماله، وانتقل في البحث عن حقيقة العالم الذي كان وهمًا يعيش بداخله على حد وصفه، والنتيجة ان كل ما وجده هم أشخاص عاديون يحاولون مثله البحث عن الحقيقة
ولكن من الصعب ان تثق بكلام شخص عادي من حساب وهمي لا تعرف اي شيء عن خبراته، وبالمقابل لن تصدق ما يٌعرض في وسائل الإعلام لأنك كنت أحد رجالهم وترى نفسك خُدعت بهم
فـ بهذا الحال إعتمد مايك بالسير وراء الإستنتاجات التي يميل لها مثل ما حصل معه عند عودته للإيمان
أثناء بحث مايك وجد أمر مٌثير وهو أن هناك فقط 6 شركات:
-فياكوم
-ديزني
-تايم وارنر
-كومكاست
-نيوز كورب
-سوني
يتحكمون في رواية المحتوى الذي نراه في جميع القنوات لأنهم يملكون حقوق 90% من شركات الإعلام (أخبار/اغاني/أفلام/كرتون)..
الخطر هو إن كانت هناك جهة معينة تحرك هذه الشركات الـ6 وتزرع ما تريده في أعمالها التي يٌشاهدها المليارات من الناس، هنا ستستشعر الخطورة أنهم استطاعوا اختراق وتحريك العالم كلُه بجميع تصنيفاته.. سوءًا اطفال يهوون الكرتون، أو شباب يهوون الأغاني والأفلام، أو حتى ناضجين يهوون الأخبار
تزامن معرفة مايك لهذه المعلومات فترة إختراق شركة سوني في 2014، وأعلم ان سوني يابانية ولكن لها نفوذ كبير في أمريكا وتملك مقران رئيسيان الأول في اليابان والثاني في أمريكا، ولديها حقوق سينمائية لشخصيات شهيرة جدًا مثل "سـبايـدرمـان" وتقوم بصناعة العديد من الأفلام القوية في هوليود.
يقال ان سوني تعرضت للإختراق من كوريا الشمالية بسبب إصدار فيلم The Interview الذي تهكم برئيس كوريا الشمالية.. ونجح حينها مقرصنين بإختراق الشركة وتسريب أشياء مٌهمة جدًا، كملايين الإيملات الخاصة، ونشر 5 أفلام لم تعرض بعد على الإنترنت، ولم يتوقفوا الإ بعد إجبار سوني إيقاف عرض فيلمها!
ولكن حين تسربت تلك المعلومات الكثيرة جدًا وردت أسماء من الحكومة الأمريكية كانت تتعامل مع سوني بشكل مباشر مما يُثير الإستغراب، ما هدف تعامل تلك الأسماء في شبكة أعمال ترفيهية؟!
هذا كان السؤال الذي ورد في ذهن مايك وقاده لمشوار جديد يبحث فيه عن الشخص الذي يٌمكنه الإجابة على السؤال
وبالفعل وجد مايك الجواب مع شخص يدعى "كيفين شيب"
وهو نفس الشخص الذي ظهر في الإفتتاحية وقال "نعم، الاستخبارات الأمريكية (CIA) تتدخل في أعمال الفن كـ هوليود"
لكن من هذا الشخص؟
في الحقيقة هو عميل سابق للـCIA، وخدم في قطاعات مختلفة كـ مكافحة التجسس، واستمر بالعمل مع CIA لـ10 سنوات
وكان مثل مايك يقف خلف حساب وهمي..
وهذا يوحي إلينا ان الأشخاص الذين وجدهم مايك يبحثون عن الحقيقة بمواقع التواصل ربما منهم الكثير يعمل بوظائف كبيرة ويشارك المعلومات الغريبة والقليلة التي يعرفها عن عمله، ويحمي نفسه داخل دولة الديمقراطية أمريكا خلف غطاء الحسابات الوهمية
كان كيفين على علم بسوابق الـCIA كونه عمل معهم
وكان يٌمكنه الحصول على وثائق ينشرها للناس تثبت ما كان يعرفه عن تلك السوابق.
وهذا بسبب بسبب قانون FOAI وينصّ على أنه يحق لأي شخص طلب الحصول على نسخة من أي مستند حكومي لدى أي جهة في الولايات المتحدة بشرط ألا يكون المستند عالي السرية.
هذه الوثائق تعرض لأول مرة بهذا الوثائقي لكن يستطيع أي شخص الوصول لها والتأكد بسبب قانون FOAI
-الوثيقة الأولى: خاصة بـOSS (وكالة الاستخبارات الأمريكية التي أنشئت في الحرب العالمية 2 وتحولت لاحقا إلى الـCIA) تحتوي على دراسة حول استخدام الرسوم المتحركة كوسيلة وأداة نفسية في الحروب
تسمى تلك الوسيلة للتلاعب بنفسية المشاهد "الحرب النفسية"
وتعتمد أن يكون مصدرها محل ثقة للمستهدف!
-فسترى في الوثيقة الثانية: ورد إسم "والت ديزني" عام 1944 في التحالف التابع للإستخبرات الأمريكية والمسؤول في استعمال الحرب النفسية .. وكلنا نعرف أن الملايين يحبون "ديزني"
تضخ الـCIA ما تريد في كل شيء وليس الرسوم المتحركة فقط
-هنا الوثيقة الثالثة: تقول أن الحكومة بالأربعينات كانت تسيطر على محطات الراديو، وتتحكم في معظم وسائل الإعلام. ومذكور مباشرة أنهم كانوا يفعلون ذلك كأداة نفسية أوقات الحروب.
ولكن ما الذي يضمن أن تلك الهيمنة توقفت بعد الحروب؟
في السبيعنات أي بعد الحروب، قامت لجنة تسمى "تشيرش" تابعة لمجلس الشيوخ الأمريكي، بالتحقيق في الانتهاكات التي قامت بها CIA وكان أحد الحاضرين في جلسة التحقيق صحفي حائز على جائزة الصحافة، واعترف في الجلسة انه تلقى أموال من الـCIA لكتابة التقارير بالمجلات تريدها الإستخبارات
الذي حصل مع هذا الصحفي هو تسلسل لمشروع يٌعرف بالـ"Mockingbird" وهي عملية استخباراتية كانت تهدف إلى مزيد من التسلل والسيطرة سرا على وسائل الإعلام وتمويلها، لكي يطبعوا قصص مزيفة وكاذبة كانت المخابرات تريد وجودها في الجرائد لأهداف معينة!
الرئيس الأمريكي "جورج دبليو بوش" جاء لاحقًا وصرح أنه من الآن فصاعدًا سوف يتوقف مشروع "Mockingbird"
وربما هذا كان أهم الأسباب اصلًا بإصدار قانون FOAI عام 2005 والذي اظهر لنا تلك الوثائق.. ولكن الرئيس الأمريكي اشترط ان المشروع سيكون (تطوعي!) ويعني أنه مازال مستمرًا ليومنا
من الجدير أنه من بين التحقيقات كانت الـCIA على اتصال بدول عديدة، وكانت مجندة الكاتب "إيان فلمنغ" مؤلف سلسلة جيمس بوند الشهيرة.. وهذا الكاتب ليس أمريكي بل بريطاني وكان يتعامل معهم ويُظهر في اعماله الـCIA بالدور الشريف
وهذا قد يوحي لنا انهم سطيروا على الإعلام الموجود بالعالم كلُه
متى كانت آخر مرة رأيت فيها وسيلة إعلام مشهورة تستعرض انتهاكات الـCIA؟
ستجدهم فقط يشتركون بمختلف محطاتهم بترديد عبارة معينة بصياغة موحدة "هذا يٌشكل خطر مفرط على ديمقرايطتنا"
ولكن هل هناك هدف عظيم لتلقين هؤلاء هذه الأوامر للجمهور؟!
بعد إغتيال كيندي، ابتكرت الـCIA مصطلح اسمه "نظرية المؤامرة" نعم! الـCIA هي من إبتكرت هذا المصطلح!
وكانت عبقرية بإختياره: لأنه سيتم النظر على تلك المؤامرات الموثقة على انها نظريات، ومع مرور الزمن يتم إقحام مؤمرات غبية ويُفرض أنها نظرية، فتضعف تلك الحقائق وتصبح مثلها بنظر الناس
هنا تبدأ الأهداف تظهر..
بعد الحرب العالمية 2 قامت الإستخبارات الأمريكية بعملية اسمها "مشبك الورق" جلبت فيها أكثر من 1600عالم ألماني منهم من كان داخل الحكومة النازية وفي الغالب هؤلاء قاموا بتجارب على البشر سواء يهود او غيرهم، ولفق الـCIA وثائقهم ليبدوا وكأنهم لم يرتكبوا جرائم حرب
وبعد 6سنوات من العملية اكتشفت لجنة "تشترش" أثناء استكمال التحقيقات مشاركة اسماء من هولاء العلماء الالمان في صناعة مشروع غريب هدفه:
"السيطرة على الفرد لدرجة لينفذ أوامر ضد رغبته وإرادته، بل وحتى ضد القوانين الطبيعية الأساسية".
متخيل هذا النص المُرعب كان لمذكرة خاصة للـCIA!
يُعرف هذا المشروع بإسم "MKultra"
وثبت إنتهاكه للعنف والأذى الجسدي والغير قانوني للانسان، لأن التجارب كانت تشمل مواطنين أمريكيين دون علمهم، مما يعني أن هذا المشروع لم يٌكن لحماية الامريكيين من الأعداء.. ويتضح من جديد عبقرية مصطلح "نظرية المؤامرة" غيرت حقائق مؤكدة وجعلتها نظرية
بعض الإثباتات بالفيديو: ظهر اشخاص أمريكيين تعرضوا للتجربة كاملة دون علمهم
-حسب الإعترافات فتم إستخدام عقاقير تسمى LSD عليهم واستخدام موجات صوتية وجلسات كهربائية من أجل الوصول لنتيجة "مسح العقل بالكامل وزرع رسائل جديدة فيه"
لاحظ أن المشروع كان قريب من فترة تلاعب الـCIA بالمحتوى
لم تتمكن اللجنة في تحقيق تقدم في الـMKultra لأنهم لم يجدوا كافة الوثائق وكانت مدمرة
يعتقد البعض ان منذ ذلك التحقيق وانتهى المشروع ولكن العميل الإستخباراتي السابق يقول أنه لم يسبق له الحصول على تصريح من CIA على انتهائه ولا يوجد دليل على انه انتهى
كانت الأفلام في تلك الفترة تتميز انها تمثل الإستخبارات الأمريكية بالدور الشريف
فيصبح السؤال السابق أكثر وضوحًا: لماذا لا ترى الوسائل اليوم تتحدث عن انتهاكات الـCIA، ولما يكررون تلك العبار على غيرها؟ أليس ما فعلته الـCIA دون دليل على نهايته هو الخطر الحقيقي على الديمقراطية؟
"لقد كانوا يبرمجونك، يبرمجون حياتك كاملة دون ان تعلم حتى، انهم في موسيقاك، في تلفازك، في أفلامك، في ألعابك، لقد كانوا يبرمجوننا ويبرمجونك منذ كنت طفلًا وانت لا تعلم هذا لآنك حتى لم تتساءل عنه"
الصورة: " كهف افلاطون - نظرية قبل 2320سنة "
كل ما قرأته بالثريد هي نصف ساعة من الوثائقي وتبقى 45دقيقة اخرى مليئة بمعلومات أكثر قوة .. التكملة غدًا بأي وقت. فإذا كنت على عجلة منها تابعني وفعل التنبيهات عشان يوصلك اشعار التكملة.
التكملة بعد دقائق
ولكن فاصل إعلاني قبل البدء:
هذا كود لموقع نمشي اسمه (ZO) يخصم لك نسبة 25%
عرفنا في الجزء الأول من الثريد ..
أن الإستخبارات الأمريكية فعلًا بتتدخل في وسائل الإعلام.
ولكن المشاهد بيتساءل بعدها:
ويقول هذول يبون مصلحتنا ولا يبون يدمرونا، واذا يبون يدمرونا ايش الهدف من هذا؟
هنا نجي عند شخص اسمه "براد" وهذا في الأصل ممثل بديل زي مايك يؤدون المشاهد الخطيرة في اعمال هوليود، وإلي صار انه بعد 26 سنة من العمل ترك هوليود لأنه شعر بإن بعض الافلام وهو يمثلها تحمل رسائل معينة .. براد يقول ان البحث عن الحقيقة في الواقع أكثر إثارة بعشرين مرة من هوليود وأعمالها
براد عنده اعتقاد انه الرسائل بالأفلام بتستخدم أسلوب سيء
ويقولك أنه في أعمال ديزني، راح يكون الوالدين احد الشخصيات الرئيسية وراح يتم قتل واحد منهم في الفيلم وهذا بحد ذاته امر فظيع، ليش الطفل يبدأ القصة مع وفاة احد الوالدين، امر حزين للغاية
من الناحية النفسية اذا رحت لأي طفل تعرض للتعنيف او الاعتداء الجنسي، فبتكون احد هذي الصدمات مؤثرة على حياتهم طول عمرها، وهذا ممكن ينتج انفصام بالشخصية عند الطفل، او اضطراب سلوكي، ومشاكل اخرى..
ومن الجدير اننا نذكر شيء ما قلناه انه المشروع الوحشي Mkultra تم تجربته على الأطفال كذلك
كانت هذي الرسائل الغريبة موجودة بفترة زمينة معينة بكثرة وحصلت اكبر زيادة لها أواخر الستينات وبداية السبيعنات، خصوصًا مع افلام مثل فيلم the exorcist وفيلم halloween 1978 ..
وبالصدفة في نفس الفترة الزمنية اسس شخص اسمه "انتون" معبد (كنيسة الشيطان)
يقول كيفين لما كان في الإستخبارات مرت عليه طوائف تسمى طوائف الشيطان
واستعرض اثبات لمثال حي وهو شخص اسمه "مايكل اكينو" كان ضابط رفيع المستوى في وكالة الامن القومي، وكان يصرح علنًا انه يعبد الشيطان! وكان على علاقة مع "انتون" مؤسس كنيسة الشيطان
الغريب ان مايكل كانت له وثائق تدور حول العمليات النفسية بإستخدام التقنيات وبمساعدة أدوات شيطانية، وفوقها طلع بلقاءات واعترف انه شارك بالعمليات النفسية (زي الحرب النفسية وتجارب MKultra) لمدة 40 سنة
والغريب اكثر هي وثيقة له تتكلم عن استراتيجية محددة يستخدمونها في خلق حالة رعب نفسي، بإستخدام الإشعاعات،فمن خلال استخدام إشارات بترددات أجهزة الإذاعة وعبر أشعة الموجات الصغرى أو "الميكرويف"، سيؤثر بمشاعر الناس.. يعني ممكن السيطرة بك تكون بدون اشارة واضحة
وبعيد عن طقوسه الشيطانية هذا الشخص مب جيد وتورط بقضايا تحرش بالأطفال، والشاهد معه وجود أشخاص من نخبة الـCIA/هوليود متورطين كذلك في قضايا التحرش بالأطفال.
وهنا نجي عند قضية (البيتزا جيت - Pizzagate) تكلمت عليها سابقًا وكانت هذي القضية تلمح بقوة الى وجود شخصيات مهمة تتحرش بالأطفال
وكانت المرشحة هيلاري كيلنتون، يدير حملتها الرئاسية رجل اسمه "جون بوديستا" وتم اختراق ايميليه، وحصلوا توصله رسائل مشفر بكلمة بيتزا
الرسائل كانت خارجة عن نص السياق وكأنه كلمة "بيتزا" يتم استخدامها بدلًا عن كلمة "طفل"
احد الرسائل: هل ترغب بالحصول على بيتزا لمدة ساعة؟
كذلك وردت رسائل: تشير لتورط اوباما بنفسه بالقضايا هذي، واذا كان صحيح فيعني وجود شخصيات كبيرة متورطة وهذي الشخصيات بالأساس هي ما من تدير العالم
والي يزيد قوة القضية هو أنه كان فيه العديد من الاعتقالات لأشخاص حاولوا استدراج اطفال بإستخدام كلمة بيتزا
تحميل المزيد
لم تظهر جميع التغريدات؟
اضغط للتحديث
تحديث السلسلة قد يستغرق بعض الوقت، اعتمادا على عدد التغريدات...
لا يوجد تعليقات
أض٠تعليق